ليش بعض الشركات فيديو واحد قلب عندهم الموازين… وأنت للحين تسوي محتوى تقليدي؟

ليش بعض الشركات فيديو واحد قلب عندهم الموازين… وأنت للحين تسوي محتوى تقليدي؟

الناس تغيرت، وطريقة اتخاذ القرار تغيّرت، والفيديو اليوم مو بس وسيلة شرح… الفيديو صار أقوى أداة إقناع ممكن تستخدمها. تخيل فيديو واحد يخلي عميل يتخذ قرار أو حتى يدخل مستثمر جديد على شركتك… وكل هذا صار، فعلاً، وبقصة حقيقية. خلني أحكي لك كيف الشركات الذكية تستخدم الفيديو بطريقة مختلفة، وشلون ممكن محتوى بسيط، لكنه موزون، يصنع لك أثر كبير ما كنت تتخيله. اضغط وخلنا نبدأ من البداية...
إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات اليوم صارت ترند بشكل كبير، والاحتياج لها عالي جدًا، سواء للتسويق، أو للتعريف، أو حتى لبناء الثقة.
خلني أعطيك سيناريو بسيط عشان توصل لك الفكرة كاملة وتمشي معي خطوة بخطوة:
العالم قاعد يتغير — صح؟
كل يوم فيه تطور جديد في التكنولوجيا، وكلها هدفها تسهّل حياة الإنسان.
طيب، نرجع شوي ونسأل:
هل الإنسان اليوم مثل قبل ٧ سنوات؟
طبعًا لا، كل شي تغيّر، حتى سلوك الناس في اتخاذ القرار.
قبل سنتين وأكثر، كان الناس يتقبلون البوستات والصور بشكل كبير جدًا.
صورة واحدة كانت تكفي، وتجيب تفاعل.
اليوم؟ لا.
الناس صارت تميل للفيديوهات أكثر بكثير، والصور فقدت تأثيرها بنسبة ٨٠٪ تقريبًا.
تبغى دليل؟
روح لأي شركة، وافتح حسابهم في إنستقرام، وشوف التفاعل على البوستات.
ثم شوف التفاعل على الفيديوهات... واضح الفرق، صح؟
طيب، ليش الناس كلها راحت على تيك توك؟
فكر فيها… وخل تحليلك منطقي.
الناس صارت تحب الفيديوهات، لأنها تحرك المشاعر.
واللي خلانا نتاكد من الشي هذا هو إن تيك توك غيرت طريقة تفكير المستهلك تمامًا.
حتى المشاهير اللي كانوا مستقرين في إنستقرام، انتقلوا لتيك توك.
ليش؟ لأن الناس صارت تتابع الفيديو، تتأثر، تنجذب، وتقرر.
الإنسان بطبيعته يحب الشي اللي يدخل في مشاعره،
وإذا الفيديو دخل عاطفته، راح يدمن متابعته.
ملاحظة خارج الموضوع (لكن مهمة):
ادخل على مواقع التواصل الاجتماعي للفائدة فقط،
خذ المعلومة واطلع… لا تكون مستهلك .
(مجرد نصيحة من القلب.)
نرجع لموضوعنا الأساسي: إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات لها تأثير قوي جدًا،
وتساعد العميل إنه يتخذ قراره بسرعة أكبر مما تتخيل.
أعطيك الآن قصة حقيقية:
فيه شركة تواصلت معنا، وقالوا:
"عندنا قصة نجاح داخل الشركة، ونبغى نسوي لها فيديو."
قلنا تمام، رتبنا اجتماع، ناقشنا الفكرة، اللوكيشن، السكربت، الألوان، كل شيء.
بعد ما خلصنا الفيديو، ومع التعديلات والإخراج والترتيب النهائي…
الفيديو هذا جاب لهم "مستثمر" جديد!
تخيل… فيديو واحد قدر يفتح باب جديد للشركة.
الفيديوهات فعليًا غيرت اللعبة كلها.
الختام:
أنا اليوم علمتك كل شيء…
الحين القرار بيدك:
تستمر تسوي المحتوى بالشكل التقليدي؟
ولا
تبغى تصنع فيديو يترك أثر، ويخدمك فعلًا؟
إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات اليوم صارت ترند بشكل كبير، والاحتياج لها عالي جدًا، سواء للتسويق، أو للتعريف، أو حتى لبناء الثقة.
خلني أعطيك سيناريو بسيط عشان توصل لك الفكرة كاملة وتمشي معي خطوة بخطوة:
العالم قاعد يتغير — صح؟
كل يوم فيه تطور جديد في التكنولوجيا، وكلها هدفها تسهّل حياة الإنسان.
طيب، نرجع شوي ونسأل:
هل الإنسان اليوم مثل قبل ٧ سنوات؟
طبعًا لا، كل شي تغيّر، حتى سلوك الناس في اتخاذ القرار.
قبل سنتين وأكثر، كان الناس يتقبلون البوستات والصور بشكل كبير جدًا.
صورة واحدة كانت تكفي، وتجيب تفاعل.
اليوم؟ لا.
الناس صارت تميل للفيديوهات أكثر بكثير، والصور فقدت تأثيرها بنسبة ٨٠٪ تقريبًا.
تبغى دليل؟
روح لأي شركة، وافتح حسابهم في إنستقرام، وشوف التفاعل على البوستات.
ثم شوف التفاعل على الفيديوهات... واضح الفرق، صح؟
طيب، ليش الناس كلها راحت على تيك توك؟
فكر فيها… وخل تحليلك منطقي.
الناس صارت تحب الفيديوهات، لأنها تحرك المشاعر.
واللي خلانا نتاكد من الشي هذا هو إن تيك توك غيرت طريقة تفكير المستهلك تمامًا.
حتى المشاهير اللي كانوا مستقرين في إنستقرام، انتقلوا لتيك توك.
ليش؟ لأن الناس صارت تتابع الفيديو، تتأثر، تنجذب، وتقرر.
الإنسان بطبيعته يحب الشي اللي يدخل في مشاعره،
وإذا الفيديو دخل عاطفته، راح يدمن متابعته.
ملاحظة خارج الموضوع (لكن مهمة):
ادخل على مواقع التواصل الاجتماعي للفائدة فقط،
خذ المعلومة واطلع… لا تكون مستهلك .
(مجرد نصيحة من القلب.)
نرجع لموضوعنا الأساسي: إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات لها تأثير قوي جدًا،
وتساعد العميل إنه يتخذ قراره بسرعة أكبر مما تتخيل.
أعطيك الآن قصة حقيقية:
فيه شركة تواصلت معنا، وقالوا:
"عندنا قصة نجاح داخل الشركة، ونبغى نسوي لها فيديو."
قلنا تمام، رتبنا اجتماع، ناقشنا الفكرة، اللوكيشن، السكربت، الألوان، كل شيء.
بعد ما خلصنا الفيديو، ومع التعديلات والإخراج والترتيب النهائي…
الفيديو هذا جاب لهم "مستثمر" جديد!
تخيل… فيديو واحد قدر يفتح باب جديد للشركة.
الفيديوهات فعليًا غيرت اللعبة كلها.
الختام:
أنا اليوم علمتك كل شيء…
الحين القرار بيدك:
تستمر تسوي المحتوى بالشكل التقليدي؟
ولا
تبغى تصنع فيديو يترك أثر، ويخدمك فعلًا؟
الناس تغيرت، وطريقة اتخاذ القرار تغيّرت، والفيديو اليوم مو بس وسيلة شرح… الفيديو صار أقوى أداة إقناع ممكن تستخدمها. تخيل فيديو واحد يخلي عميل يتخذ قرار أو حتى يدخل مستثمر جديد على شركتك… وكل هذا صار، فعلاً، وبقصة حقيقية. خلني أحكي لك كيف الشركات الذكية تستخدم الفيديو بطريقة مختلفة، وشلون ممكن محتوى بسيط، لكنه موزون، يصنع لك أثر كبير ما كنت تتخيله. اضغط وخلنا نبدأ من البداية...
إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات اليوم صارت ترند بشكل كبير، والاحتياج لها عالي جدًا، سواء للتسويق، أو للتعريف، أو حتى لبناء الثقة.
خلني أعطيك سيناريو بسيط عشان توصل لك الفكرة كاملة وتمشي معي خطوة بخطوة:
العالم قاعد يتغير — صح؟
كل يوم فيه تطور جديد في التكنولوجيا، وكلها هدفها تسهّل حياة الإنسان.
طيب، نرجع شوي ونسأل:
هل الإنسان اليوم مثل قبل ٧ سنوات؟
طبعًا لا، كل شي تغيّر، حتى سلوك الناس في اتخاذ القرار.
قبل سنتين وأكثر، كان الناس يتقبلون البوستات والصور بشكل كبير جدًا.
صورة واحدة كانت تكفي، وتجيب تفاعل.
اليوم؟ لا.
الناس صارت تميل للفيديوهات أكثر بكثير، والصور فقدت تأثيرها بنسبة ٨٠٪ تقريبًا.
تبغى دليل؟
روح لأي شركة، وافتح حسابهم في إنستقرام، وشوف التفاعل على البوستات.
ثم شوف التفاعل على الفيديوهات... واضح الفرق، صح؟
طيب، ليش الناس كلها راحت على تيك توك؟
فكر فيها… وخل تحليلك منطقي.
الناس صارت تحب الفيديوهات، لأنها تحرك المشاعر.
واللي خلانا نتاكد من الشي هذا هو إن تيك توك غيرت طريقة تفكير المستهلك تمامًا.
حتى المشاهير اللي كانوا مستقرين في إنستقرام، انتقلوا لتيك توك.
ليش؟ لأن الناس صارت تتابع الفيديو، تتأثر، تنجذب، وتقرر.
الإنسان بطبيعته يحب الشي اللي يدخل في مشاعره،
وإذا الفيديو دخل عاطفته، راح يدمن متابعته.
ملاحظة خارج الموضوع (لكن مهمة):
ادخل على مواقع التواصل الاجتماعي للفائدة فقط،
خذ المعلومة واطلع… لا تكون مستهلك .
(مجرد نصيحة من القلب.)
نرجع لموضوعنا الأساسي: إنشاء الفيديوهات
الفيديوهات لها تأثير قوي جدًا،
وتساعد العميل إنه يتخذ قراره بسرعة أكبر مما تتخيل.
أعطيك الآن قصة حقيقية:
فيه شركة تواصلت معنا، وقالوا:
"عندنا قصة نجاح داخل الشركة، ونبغى نسوي لها فيديو."
قلنا تمام، رتبنا اجتماع، ناقشنا الفكرة، اللوكيشن، السكربت، الألوان، كل شيء.
بعد ما خلصنا الفيديو، ومع التعديلات والإخراج والترتيب النهائي…
الفيديو هذا جاب لهم "مستثمر" جديد!
تخيل… فيديو واحد قدر يفتح باب جديد للشركة.
الفيديوهات فعليًا غيرت اللعبة كلها.
الختام:
أنا اليوم علمتك كل شيء…
الحين القرار بيدك:
تستمر تسوي المحتوى بالشكل التقليدي؟
ولا
تبغى تصنع فيديو يترك أثر، ويخدمك فعلًا؟


Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations