موقعك الإلكتروني قد يكون السبب في خسارتك للعملاء

موقعك الإلكتروني قد يكون السبب في خسارتك للعملاء

تدفع آلاف على الإعلانات… لكن ما في نتائج؟ الناس تدخل موقعك وتطلع؟ تحس إن فيه شيء ناقص… بس مو قادر تحدده؟ يمكن المشكلة مو في الحملات، ولا في “الجمهور المستهدف”… يمكن المشكلة بكل بساطة في موقعك نفسه! خلنا نأخذك خطوة بخطوة، ونوريك وش قاعد يصير خلف الكواليس… وليش الشركات اللي تشتغل صح، ما تعاني من اللي تعاني منه أنت اليوم.
الموقع الإلكتروني – الحالات اللي تعاملنا معها
فيه شركة تعاملنا معها كان عندها موقع إلكتروني،
لكن للأسف الموقع ما كان احترافي،
ولا يلبي طلبات العميل واحتياجاته بشكل كامل داخل الموقع الإلكتروني.
تواصلنا معهم، قعدنا مع الفريق، وبدأنا نحلل المشكلة من جذورها.
سمعنا منهم كل التفاصيل، وتعمقنا في تجربة العميل.
وطلع أن المشكلة الأساسية كانت في الموقع الإلكتروني نفسه.
الشركة كانت تطلق إعلانات، لكن العائد ضعيف جدًا،
وكانوا يخسرون أكثر مما يربحون.
صفحات الموقع كانت شبه مدمرة:
غير مفهومة
الألوان غير متناسقة
الصور عشوائية
المحتوى ضعيف
سهولة الاستخدام = صفر
وكان تركيزهم فقط إنها تكون "صفحة تعريفية"
ما تخدم العميل، ولا تشتغل على تحويل الزائر إلى عميل فعلي.
وضحنا لهم المشاكل بالتفصيل:
1. الموقع الإلكتروني غير مؤهل لاستقطاب العملاء
ما كان فيه وضوح أو تصميم يخلي العميل يثق أو يكمّل التجربة.
2. المحتوى ضعيف وغير موجه للعميل
كل التركيز كان على عبارات مثل:
(نحن)، (شركتنا)، (تأسسنا)، (شركاؤنا)، إلخ...
بينما العميل ما يهتم بهالكلام!
العميل عنده "مشكلة" ويبحث عن "حل".
تخيل معاي:
أنا طبيب، وانت جاي تعبان ومجروح، تدخل المستشفى وتقول لي "ساعدني"،
وأنا أبدأ أقول لك:
"تأسس مستشفانا عام 1987، ونحن الأفضل في كذا، وفعلنا وسوينا..."
وش راح تكون ردة فعلك؟
العميل يحتاج شيء واضح يشرح له الحل مباشرة،
مو قصة طويلة عن الشركة!
لازم لما يدخل الموقع يلقى اللي يحتاجه،
ويحس إن الحل قدامه بشكل واضح وسهل.
3. الألوان غير مدروسة، وما فيه براند واضح
البراند مهم جدًا، ولازم يكون متناسق:
لون ثابت
هوية بصرية واضحة
تنسيق احترافي
ليش؟ لأن العميل subconsciously يربط بين الألوان والهوية.
إذا شاف لونك بعد فترة في مكان ثاني، يتذكرك فورًا، وهذه قوة كبيرة للبراند.
4. الاعتماد الكلي على الإعلانات بدون استراتيجية
كانوا يدفعون على الإعلانات،
لكن بدون تخطيط أو ربطها بمنظومة متكاملة.
يعني يدفعون فلوس، بس ما فيه تحويل فعلي ولا بناء لقاعدة بيانات.
5. ما فيه نظام (سستم) يخدم العميل داخل الموقع بشكل مباشر
يعني حتى لو دخل العميل، ما فيه:
تسجيل تلقائي
عرض تفاصيل
متابعة بعد الزيارة
أتمتة تساعده يتواصل أو يطلب الخدمة
الحل اللي قدمناه لهم:
1. بناء براند كامل من الصفر
يشمل الألوان، الشعار، الهوية، وكل التفاصيل البصرية.
2. تصميم موقع إلكتروني احترافي بالكامل
بمساعدة نظام ذيرقرو يخدم العميل بشكل مباشر،
ويعزز تجربة المستخدم من أول لحظة إلى ما يتم الإغلاق.
3. إنشاء صفحة هبوط احترافية
تُستخدم في حال تشغيل الإعلانات، تكون مخصصة للإقناع والتحويل.
4. أتمتة كاملة للعملية
من لحظة دخول العميل للموقع،
إلى لحظة تسجيل بياناته،
إلى الرد التلقائي،
إلى المتابعة،
إلى إغلاق الطلب – وكل هذا بدون تدخل بشري.
الموقع الإلكتروني – الحالات اللي تعاملنا معها
فيه شركة تعاملنا معها كان عندها موقع إلكتروني،
لكن للأسف الموقع ما كان احترافي،
ولا يلبي طلبات العميل واحتياجاته بشكل كامل داخل الموقع الإلكتروني.
تواصلنا معهم، قعدنا مع الفريق، وبدأنا نحلل المشكلة من جذورها.
سمعنا منهم كل التفاصيل، وتعمقنا في تجربة العميل.
وطلع أن المشكلة الأساسية كانت في الموقع الإلكتروني نفسه.
الشركة كانت تطلق إعلانات، لكن العائد ضعيف جدًا،
وكانوا يخسرون أكثر مما يربحون.
صفحات الموقع كانت شبه مدمرة:
غير مفهومة
الألوان غير متناسقة
الصور عشوائية
المحتوى ضعيف
سهولة الاستخدام = صفر
وكان تركيزهم فقط إنها تكون "صفحة تعريفية"
ما تخدم العميل، ولا تشتغل على تحويل الزائر إلى عميل فعلي.
وضحنا لهم المشاكل بالتفصيل:
1. الموقع الإلكتروني غير مؤهل لاستقطاب العملاء
ما كان فيه وضوح أو تصميم يخلي العميل يثق أو يكمّل التجربة.
2. المحتوى ضعيف وغير موجه للعميل
كل التركيز كان على عبارات مثل:
(نحن)، (شركتنا)، (تأسسنا)، (شركاؤنا)، إلخ...
بينما العميل ما يهتم بهالكلام!
العميل عنده "مشكلة" ويبحث عن "حل".
تخيل معاي:
أنا طبيب، وانت جاي تعبان ومجروح، تدخل المستشفى وتقول لي "ساعدني"،
وأنا أبدأ أقول لك:
"تأسس مستشفانا عام 1987، ونحن الأفضل في كذا، وفعلنا وسوينا..."
وش راح تكون ردة فعلك؟
العميل يحتاج شيء واضح يشرح له الحل مباشرة،
مو قصة طويلة عن الشركة!
لازم لما يدخل الموقع يلقى اللي يحتاجه،
ويحس إن الحل قدامه بشكل واضح وسهل.
3. الألوان غير مدروسة، وما فيه براند واضح
البراند مهم جدًا، ولازم يكون متناسق:
لون ثابت
هوية بصرية واضحة
تنسيق احترافي
ليش؟ لأن العميل subconsciously يربط بين الألوان والهوية.
إذا شاف لونك بعد فترة في مكان ثاني، يتذكرك فورًا، وهذه قوة كبيرة للبراند.
4. الاعتماد الكلي على الإعلانات بدون استراتيجية
كانوا يدفعون على الإعلانات،
لكن بدون تخطيط أو ربطها بمنظومة متكاملة.
يعني يدفعون فلوس، بس ما فيه تحويل فعلي ولا بناء لقاعدة بيانات.
5. ما فيه نظام (سستم) يخدم العميل داخل الموقع بشكل مباشر
يعني حتى لو دخل العميل، ما فيه:
تسجيل تلقائي
عرض تفاصيل
متابعة بعد الزيارة
أتمتة تساعده يتواصل أو يطلب الخدمة
الحل اللي قدمناه لهم:
1. بناء براند كامل من الصفر
يشمل الألوان، الشعار، الهوية، وكل التفاصيل البصرية.
2. تصميم موقع إلكتروني احترافي بالكامل
بمساعدة نظام ذيرقرو يخدم العميل بشكل مباشر،
ويعزز تجربة المستخدم من أول لحظة إلى ما يتم الإغلاق.
3. إنشاء صفحة هبوط احترافية
تُستخدم في حال تشغيل الإعلانات، تكون مخصصة للإقناع والتحويل.
4. أتمتة كاملة للعملية
من لحظة دخول العميل للموقع،
إلى لحظة تسجيل بياناته،
إلى الرد التلقائي،
إلى المتابعة،
إلى إغلاق الطلب – وكل هذا بدون تدخل بشري.
تدفع آلاف على الإعلانات… لكن ما في نتائج؟ الناس تدخل موقعك وتطلع؟ تحس إن فيه شيء ناقص… بس مو قادر تحدده؟ يمكن المشكلة مو في الحملات، ولا في “الجمهور المستهدف”… يمكن المشكلة بكل بساطة في موقعك نفسه! خلنا نأخذك خطوة بخطوة، ونوريك وش قاعد يصير خلف الكواليس… وليش الشركات اللي تشتغل صح، ما تعاني من اللي تعاني منه أنت اليوم.
الموقع الإلكتروني – الحالات اللي تعاملنا معها
فيه شركة تعاملنا معها كان عندها موقع إلكتروني،
لكن للأسف الموقع ما كان احترافي،
ولا يلبي طلبات العميل واحتياجاته بشكل كامل داخل الموقع الإلكتروني.
تواصلنا معهم، قعدنا مع الفريق، وبدأنا نحلل المشكلة من جذورها.
سمعنا منهم كل التفاصيل، وتعمقنا في تجربة العميل.
وطلع أن المشكلة الأساسية كانت في الموقع الإلكتروني نفسه.
الشركة كانت تطلق إعلانات، لكن العائد ضعيف جدًا،
وكانوا يخسرون أكثر مما يربحون.
صفحات الموقع كانت شبه مدمرة:
غير مفهومة
الألوان غير متناسقة
الصور عشوائية
المحتوى ضعيف
سهولة الاستخدام = صفر
وكان تركيزهم فقط إنها تكون "صفحة تعريفية"
ما تخدم العميل، ولا تشتغل على تحويل الزائر إلى عميل فعلي.
وضحنا لهم المشاكل بالتفصيل:
1. الموقع الإلكتروني غير مؤهل لاستقطاب العملاء
ما كان فيه وضوح أو تصميم يخلي العميل يثق أو يكمّل التجربة.
2. المحتوى ضعيف وغير موجه للعميل
كل التركيز كان على عبارات مثل:
(نحن)، (شركتنا)، (تأسسنا)، (شركاؤنا)، إلخ...
بينما العميل ما يهتم بهالكلام!
العميل عنده "مشكلة" ويبحث عن "حل".
تخيل معاي:
أنا طبيب، وانت جاي تعبان ومجروح، تدخل المستشفى وتقول لي "ساعدني"،
وأنا أبدأ أقول لك:
"تأسس مستشفانا عام 1987، ونحن الأفضل في كذا، وفعلنا وسوينا..."
وش راح تكون ردة فعلك؟
العميل يحتاج شيء واضح يشرح له الحل مباشرة،
مو قصة طويلة عن الشركة!
لازم لما يدخل الموقع يلقى اللي يحتاجه،
ويحس إن الحل قدامه بشكل واضح وسهل.
3. الألوان غير مدروسة، وما فيه براند واضح
البراند مهم جدًا، ولازم يكون متناسق:
لون ثابت
هوية بصرية واضحة
تنسيق احترافي
ليش؟ لأن العميل subconsciously يربط بين الألوان والهوية.
إذا شاف لونك بعد فترة في مكان ثاني، يتذكرك فورًا، وهذه قوة كبيرة للبراند.
4. الاعتماد الكلي على الإعلانات بدون استراتيجية
كانوا يدفعون على الإعلانات،
لكن بدون تخطيط أو ربطها بمنظومة متكاملة.
يعني يدفعون فلوس، بس ما فيه تحويل فعلي ولا بناء لقاعدة بيانات.
5. ما فيه نظام (سستم) يخدم العميل داخل الموقع بشكل مباشر
يعني حتى لو دخل العميل، ما فيه:
تسجيل تلقائي
عرض تفاصيل
متابعة بعد الزيارة
أتمتة تساعده يتواصل أو يطلب الخدمة
الحل اللي قدمناه لهم:
1. بناء براند كامل من الصفر
يشمل الألوان، الشعار، الهوية، وكل التفاصيل البصرية.
2. تصميم موقع إلكتروني احترافي بالكامل
بمساعدة نظام ذيرقرو يخدم العميل بشكل مباشر،
ويعزز تجربة المستخدم من أول لحظة إلى ما يتم الإغلاق.
3. إنشاء صفحة هبوط احترافية
تُستخدم في حال تشغيل الإعلانات، تكون مخصصة للإقناع والتحويل.
4. أتمتة كاملة للعملية
من لحظة دخول العميل للموقع،
إلى لحظة تسجيل بياناته،
إلى الرد التلقائي،
إلى المتابعة،
إلى إغلاق الطلب – وكل هذا بدون تدخل بشري.


Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations