Avoid legal risks before they happen

Avoid legal risks before they happen

كم فرصة ضيّعتها لأن الرد تأخر؟ كم عميل كان جاهز يشتري… لكن ما لقى إجابة؟ اليوم، تقدر تخلي كل عميل يحصل على كل شيء خلال ثواني – بدون أي تدخل منك
في شركة تدريب واستشارات محترمة بالسوق، كانوا يواجهون مشكلتين واضحتين:
المشكلة الأولى:
كل يوم يدخل لهم عملاء على الموقع الإلكتروني، وهؤلاء العملاء جاهزون لاتخاذ القرار ويُعتبرون عملاء محتملين فعليًا.
لكن عندما يقرر العميل التسجيل، لا يجد المعلومات الكافية مثل:
1. هل الدورة معتمدة؟
2. هل في تسجيل للدورة أقدر أرجع له مستقبلًا؟
3. من يُقدّم الدورة وكم خبرته؟
4. هل الدورة تُقدّم بالعربية أو الإنجليزية؟
5. هل يوجد تقسيط (تابي أو تمارا)؟
6. والكثير من الأسئلة الأخرى…
يضطر العميل للتواصل عبر واتساب أو اتصال أو تسجيل بياناته بالموقع.
وهنا، في حال تواصل عميل، يكون الموظف المسؤول إما مشغول أو يتأخر في الرد، فتضيع الفرصة… مرارًا وتكرارًا.
المشكلة الثانية:
الشركة عندها قاعدة بيانات ضخمة – أكثر من ٣٠٠٠ عميل سابق (أسماء، أرقام، إيميلات).
لكن ما في نظام يتابعهم أو يذكّرهم بالخدمات الجديدة.
كل شيء يتم يدويًا.
السيناريو المعتاد يوميًا:
يرسل الموظف رسالة – ينتظر – لا أحد يرد – ضغط نفسي – تشتت – ضياع فرص.
الفريق كذلك يشتكي أنه إذا أراد إرسال حملات تسويقية على العملاء القدامى عبر واتساب أو إيميل، لازم يسحب البيانات يدويًا، ويرسل يدويًا، وهذا يستهلك وقت وجهد كبير… من المستحيل الاستمرار بهذا الشكل.
وش كان اقتراحهم؟
قالوا نزيد موظفين خدمة عملاء ونتابع يدويًا ونتصل عليهم واحد واحد.
فكرة ليست سيئة… لكنها تحمل عواقب:
• زيادة في الصرف الشهري
• كلما زاد عدد العملاء زادت الفوضى
• والأهم: الخطأ البشري وارد، والبيانات قد تتلخبط، والمتابعة تضيع
وهنا بدأنا نتدخل:
جلسنا مع الفريق وقلنا:
“ليش ما تبنون نظام واضح وأتمتة ذكية تغنيكم عن كل هذا التعب؟”
الحل الكامل:
أولاً: بناء شات بوت ذكي شامل
يعمل على:
• الموقع الإلكتروني
• واتساب
• وسائل التواصل الاجتماعي
والأهم؟
لا يحتاج موظف يتدخل إلا في حالة طلب العميل التواصل مع خدمة العملاء.
الشات بوت صار وكأنه فريق كامل:
• يرحب بالعميل
• يعرض جميع الدورات
• يشرح كل دورة: من يقدّمها، اللغة، السعر، حضوري أو أونلاين
• يسجل بيانات العميل تلقائيًا
• ينفذ الدفع الإلكتروني
• يجيب على كل الأسئلة
• وإذا احتاج العميل مساعدة بشرية، يوصله بسهولة لخدمة العملاء
وغالبًا، أسئلة العميل تكون خارج موضوع الدورة أو يفضّل التواصل البشري، لكن الشات بوت يغطي ٨٠٪ من الأسئلة والاستفسارات.
بعد الدفع:
يصل للعميل رسالة واتساب أو إيميل فيها تأكيد الحجز ومواصفات الدورة مباشرة، بدون تدخل بشري.
وإذا العميل سجل بياناته فقط وما دفع؟
يرسل له الشات بوت تلقائيًا تذكير بأن تسجيله محفوظ وننتظر منه إتمام الدفع.
وبالنسبة للبيانات القديمة؟
ما نسيناها…
بدل ما تبقى نائمة في الإكسل، ربطناها بالنظام وبدأنا:
• نرسل عروض خاصة
• نذكّر بالدورات الجديدة
• نعيد البيع لهم بأسلوب ناعم وذكي
• نبني معهم علاقة طويلة الأمد
وكل هذا يتم بشكل مؤتمت بالكامل، بدون ولا ضغطة زر من أحد!
والنتيجة؟
• العملاء الجدد والقدامى صار لهم نظام متابعة
• الفريق ارتاح من المهام الروتينية
• التفاعل ارتفع
• المبيعات رجعت ترتفع تدريجيًا
• وصارت الشركة تشتغل بـ”ذكاء” بدل ما تشتغل بـ”ضغط”
هل تخيلت يوم يكون عندك نظام يخدم آلاف العملاء، ويتابعهم، ويرسل، ويبيع… وأنت مرتاح؟
هذا هو تأثير الأتمتة الصح.
في شركة تدريب واستشارات محترمة بالسوق، كانوا يواجهون مشكلتين واضحتين:
المشكلة الأولى:
كل يوم يدخل لهم عملاء على الموقع الإلكتروني، وهؤلاء العملاء جاهزون لاتخاذ القرار ويُعتبرون عملاء محتملين فعليًا.
لكن عندما يقرر العميل التسجيل، لا يجد المعلومات الكافية مثل:
1. هل الدورة معتمدة؟
2. هل في تسجيل للدورة أقدر أرجع له مستقبلًا؟
3. من يُقدّم الدورة وكم خبرته؟
4. هل الدورة تُقدّم بالعربية أو الإنجليزية؟
5. هل يوجد تقسيط (تابي أو تمارا)؟
6. والكثير من الأسئلة الأخرى…
يضطر العميل للتواصل عبر واتساب أو اتصال أو تسجيل بياناته بالموقع.
وهنا، في حال تواصل عميل، يكون الموظف المسؤول إما مشغول أو يتأخر في الرد، فتضيع الفرصة… مرارًا وتكرارًا.
المشكلة الثانية:
الشركة عندها قاعدة بيانات ضخمة – أكثر من ٣٠٠٠ عميل سابق (أسماء، أرقام، إيميلات).
لكن ما في نظام يتابعهم أو يذكّرهم بالخدمات الجديدة.
كل شيء يتم يدويًا.
السيناريو المعتاد يوميًا:
يرسل الموظف رسالة – ينتظر – لا أحد يرد – ضغط نفسي – تشتت – ضياع فرص.
الفريق كذلك يشتكي أنه إذا أراد إرسال حملات تسويقية على العملاء القدامى عبر واتساب أو إيميل، لازم يسحب البيانات يدويًا، ويرسل يدويًا، وهذا يستهلك وقت وجهد كبير… من المستحيل الاستمرار بهذا الشكل.
وش كان اقتراحهم؟
قالوا نزيد موظفين خدمة عملاء ونتابع يدويًا ونتصل عليهم واحد واحد.
فكرة ليست سيئة… لكنها تحمل عواقب:
• زيادة في الصرف الشهري
• كلما زاد عدد العملاء زادت الفوضى
• والأهم: الخطأ البشري وارد، والبيانات قد تتلخبط، والمتابعة تضيع
وهنا بدأنا نتدخل:
جلسنا مع الفريق وقلنا:
“ليش ما تبنون نظام واضح وأتمتة ذكية تغنيكم عن كل هذا التعب؟”
الحل الكامل:
أولاً: بناء شات بوت ذكي شامل
يعمل على:
• الموقع الإلكتروني
• واتساب
• وسائل التواصل الاجتماعي
والأهم؟
لا يحتاج موظف يتدخل إلا في حالة طلب العميل التواصل مع خدمة العملاء.
الشات بوت صار وكأنه فريق كامل:
• يرحب بالعميل
• يعرض جميع الدورات
• يشرح كل دورة: من يقدّمها، اللغة، السعر، حضوري أو أونلاين
• يسجل بيانات العميل تلقائيًا
• ينفذ الدفع الإلكتروني
• يجيب على كل الأسئلة
• وإذا احتاج العميل مساعدة بشرية، يوصله بسهولة لخدمة العملاء
وغالبًا، أسئلة العميل تكون خارج موضوع الدورة أو يفضّل التواصل البشري، لكن الشات بوت يغطي ٨٠٪ من الأسئلة والاستفسارات.
بعد الدفع:
يصل للعميل رسالة واتساب أو إيميل فيها تأكيد الحجز ومواصفات الدورة مباشرة، بدون تدخل بشري.
وإذا العميل سجل بياناته فقط وما دفع؟
يرسل له الشات بوت تلقائيًا تذكير بأن تسجيله محفوظ وننتظر منه إتمام الدفع.
وبالنسبة للبيانات القديمة؟
ما نسيناها…
بدل ما تبقى نائمة في الإكسل، ربطناها بالنظام وبدأنا:
• نرسل عروض خاصة
• نذكّر بالدورات الجديدة
• نعيد البيع لهم بأسلوب ناعم وذكي
• نبني معهم علاقة طويلة الأمد
وكل هذا يتم بشكل مؤتمت بالكامل، بدون ولا ضغطة زر من أحد!
والنتيجة؟
• العملاء الجدد والقدامى صار لهم نظام متابعة
• الفريق ارتاح من المهام الروتينية
• التفاعل ارتفع
• المبيعات رجعت ترتفع تدريجيًا
• وصارت الشركة تشتغل بـ”ذكاء” بدل ما تشتغل بـ”ضغط”
هل تخيلت يوم يكون عندك نظام يخدم آلاف العملاء، ويتابعهم، ويرسل، ويبيع… وأنت مرتاح؟
هذا هو تأثير الأتمتة الصح.
كم فرصة ضيّعتها لأن الرد تأخر؟ كم عميل كان جاهز يشتري… لكن ما لقى إجابة؟ اليوم، تقدر تخلي كل عميل يحصل على كل شيء خلال ثواني – بدون أي تدخل منك
في شركة تدريب واستشارات محترمة بالسوق، كانوا يواجهون مشكلتين واضحتين:
المشكلة الأولى:
كل يوم يدخل لهم عملاء على الموقع الإلكتروني، وهؤلاء العملاء جاهزون لاتخاذ القرار ويُعتبرون عملاء محتملين فعليًا.
لكن عندما يقرر العميل التسجيل، لا يجد المعلومات الكافية مثل:
1. هل الدورة معتمدة؟
2. هل في تسجيل للدورة أقدر أرجع له مستقبلًا؟
3. من يُقدّم الدورة وكم خبرته؟
4. هل الدورة تُقدّم بالعربية أو الإنجليزية؟
5. هل يوجد تقسيط (تابي أو تمارا)؟
6. والكثير من الأسئلة الأخرى…
يضطر العميل للتواصل عبر واتساب أو اتصال أو تسجيل بياناته بالموقع.
وهنا، في حال تواصل عميل، يكون الموظف المسؤول إما مشغول أو يتأخر في الرد، فتضيع الفرصة… مرارًا وتكرارًا.
المشكلة الثانية:
الشركة عندها قاعدة بيانات ضخمة – أكثر من ٣٠٠٠ عميل سابق (أسماء، أرقام، إيميلات).
لكن ما في نظام يتابعهم أو يذكّرهم بالخدمات الجديدة.
كل شيء يتم يدويًا.
السيناريو المعتاد يوميًا:
يرسل الموظف رسالة – ينتظر – لا أحد يرد – ضغط نفسي – تشتت – ضياع فرص.
الفريق كذلك يشتكي أنه إذا أراد إرسال حملات تسويقية على العملاء القدامى عبر واتساب أو إيميل، لازم يسحب البيانات يدويًا، ويرسل يدويًا، وهذا يستهلك وقت وجهد كبير… من المستحيل الاستمرار بهذا الشكل.
وش كان اقتراحهم؟
قالوا نزيد موظفين خدمة عملاء ونتابع يدويًا ونتصل عليهم واحد واحد.
فكرة ليست سيئة… لكنها تحمل عواقب:
• زيادة في الصرف الشهري
• كلما زاد عدد العملاء زادت الفوضى
• والأهم: الخطأ البشري وارد، والبيانات قد تتلخبط، والمتابعة تضيع
وهنا بدأنا نتدخل:
جلسنا مع الفريق وقلنا:
“ليش ما تبنون نظام واضح وأتمتة ذكية تغنيكم عن كل هذا التعب؟”
الحل الكامل:
أولاً: بناء شات بوت ذكي شامل
يعمل على:
• الموقع الإلكتروني
• واتساب
• وسائل التواصل الاجتماعي
والأهم؟
لا يحتاج موظف يتدخل إلا في حالة طلب العميل التواصل مع خدمة العملاء.
الشات بوت صار وكأنه فريق كامل:
• يرحب بالعميل
• يعرض جميع الدورات
• يشرح كل دورة: من يقدّمها، اللغة، السعر، حضوري أو أونلاين
• يسجل بيانات العميل تلقائيًا
• ينفذ الدفع الإلكتروني
• يجيب على كل الأسئلة
• وإذا احتاج العميل مساعدة بشرية، يوصله بسهولة لخدمة العملاء
وغالبًا، أسئلة العميل تكون خارج موضوع الدورة أو يفضّل التواصل البشري، لكن الشات بوت يغطي ٨٠٪ من الأسئلة والاستفسارات.
بعد الدفع:
يصل للعميل رسالة واتساب أو إيميل فيها تأكيد الحجز ومواصفات الدورة مباشرة، بدون تدخل بشري.
وإذا العميل سجل بياناته فقط وما دفع؟
يرسل له الشات بوت تلقائيًا تذكير بأن تسجيله محفوظ وننتظر منه إتمام الدفع.
وبالنسبة للبيانات القديمة؟
ما نسيناها…
بدل ما تبقى نائمة في الإكسل، ربطناها بالنظام وبدأنا:
• نرسل عروض خاصة
• نذكّر بالدورات الجديدة
• نعيد البيع لهم بأسلوب ناعم وذكي
• نبني معهم علاقة طويلة الأمد
وكل هذا يتم بشكل مؤتمت بالكامل، بدون ولا ضغطة زر من أحد!
والنتيجة؟
• العملاء الجدد والقدامى صار لهم نظام متابعة
• الفريق ارتاح من المهام الروتينية
• التفاعل ارتفع
• المبيعات رجعت ترتفع تدريجيًا
• وصارت الشركة تشتغل بـ”ذكاء” بدل ما تشتغل بـ”ضغط”
هل تخيلت يوم يكون عندك نظام يخدم آلاف العملاء، ويتابعهم، ويرسل، ويبيع… وأنت مرتاح؟
هذا هو تأثير الأتمتة الصح.


Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations