الكل قاعد ينشر، بس كم واحد فعلاً قاعد يبيع؟

الكل قاعد ينشر، بس كم واحد فعلاً قاعد يبيع؟

رغم أن كل الشركات تقريبًا صارت على السوشيال ميديا، إلا أن الأغلب ما زال يركّز على الظهور… مو على النتيجة. كل يوم تنزل بوستات وفيديوهات، لكن التفاعل ضعيف، والعملاء؟ ما يوصلون. الفرق الحقيقي اليوم تصنعه الشركات الذكية… اللي ما تكتفي بالنشر، بل تبني نظام يستهدف الجمهور ويحوّل المهتمين إلى عملاء فعليين
السوشيال ميديا...
نسبة ٩٠٪ من الشركات والمؤسسات يتعاملون مع السوشيال ميديا عن طريق:
نشر بوستات
نشر فيديوهات
إعلانات
والهدف منها التفاعل مع العملاء وبناء براند وسمعة.
وكل هذا صح ١٠٠٪.
لكن...
اسأل نفسك هذا السؤال:
هل فعلاً في عائد قوي منها؟
هل فعلاً لما تعطي وقتك وجهدك فيها، قاعد يجيك عائد يستاهل؟
خلنا نحسبها مع بعض:
تحتاج تسوي بوستات احترافية → راح تستعين بشركة، والشركة تأخذ منك مبلغ
فيديوهات؟ برضو مبلغ
إعلانات؟ برضو مبلغ
يعني قاعد تصرف أكثر من إنك تستفيد!
شوف، أبيك تركز معي هنا وتحط تركيزك كامل عندي:
فيه شركة، ما راح أذكر اسمها ولا القطاع، لأن التقنية اللي استخدمناها تنفع لجميع القطاعات.
جلسنا معهم، فهمنا المشاكل، وسمعنا منهم، وأخذنا كل شي بعين الاعتبار.
دار بيننا النقاش، وهذه كانت أبرز المشاكل:
صحيح عندهم تواصل اجتماعي، لكن التفاعل ضعيف جدًا
القطاع اللي هم فيه فيه حركة عملاء بشكل يومي
البوستات والفيديوهات ما قاعدة توصل للعملاء المستهدفين
وهذا طبيعي جدًا، لأنهم مش لحالهم في السوق...
في آلاف الشركات تنشر كل يوم بوستات وفيديوهات!
السوشيال ميديا تضخ يوميًا فوق مليار منشور ومقطع فيديو...
بكل صراحة، تقدر تقول إنها لعبة القمار في لاس فيغاس.
اصبر، تحملني شوي، هذه قصة حقيقية وودي أمشي معك خطوة بخطوة.
اللي سويناه كان كالتالي:
أولاً: جمعنا معلومات المنافسين
بياناتهم واضحة، وصرنا نعرف عنهم:
اسم الشركة
الموقع الإلكتروني
حسابات السوشيال ميديا
ونوع المحتوى اللي ينشرونه
اتفقنا مع الشركة إنهم يستمرون في نشر البوستات والفيديوهات فقط من باب التفاعل،
حتى لو ما جابوا عملاء… على الأقل في حركة على الحساب.
لكن إحنا ركزنا على بناء نظام أتمتة متكامل:
وش سوينا بالتفصيل:
كتبنا نص (هوك) جبار لجذب العملاء من أول سطر
صممنا لهم صفحة هبوط احترافية هدفها اتخاذ القرار، فيها فيديوهات، عروض، ونقاط إقناع
وفرنا تجربة متكاملة داخل الصفحة، حتى الرد على استفسارات العميل تتم بدون تدخل بشري
نظام تسجيل تلقائي: يدخل العميل اسمه، رقمه، وإيميله → تنحفظ البيانات وتتحول مباشرة إلى فريق خدمة العملاء
بعد التسجيل، يتم متابعة العميل تلقائيًا عبر الإيميل والواتساب
نرسله تذكيرات، ونغريه بالخدمة، كل هذا بشكل مؤتمت بالكامل
ليش كل هذا؟
لأن الهدف الأكبر... مو بس جذب عملاء.
بل نستهدف جمهور المنافسين مباشرة، ونأخذ منهم العملاء اللي أصلاً مهتمين بالخدمة.
قوة الفكرة:
قاعد أضرب بشكل دقيق في جمهور مستهدف جاهز
ما أسوّق للناس عشوائي
أوصل لناس تتابع المنافسين، مهتمة فعلاً بالخدمة أو المنتج
يعني بدل ما أصرف آلاف عشان أوصل لجمهور جديد،
أنا قاعد أوصل لجمهور جاهز، لكنه بس ما شاف عرضي.
مو إعلان عادي يمر عليه ويتجاهله...
الرسالة توصله داخل : "تبي تعرف؟ تواصل معنا، وراح أعطيك السر."
ويقراها بنسبة عالية!
أتمتة 100٪ بدون تدخل يدوي
والنتيجة: تفاعل أكثر من 3 إلى 5 مرات مقارنة بالإعلانات التقليدية.
النتائج:
زاد عدد التفاعل
زاد عدد العملاء اللي اتخذوا قرار فعلي
الشركة صار عندها قاعدة بيانات ضخمة
صار عندهم انشغال حقيقي في متابعة العملاء المهتمين
السؤال الأهم:
هل الشركة اشتغلت على إعلانات تقليدية؟ لا
هل صرفت آلاف الريالات؟ برضو لا
الموضوع بسيط جدًا…
شغلنا مخنا، وفكرنا خارج الصندوق.
بدل ما نمشي في خط واحد ونكرر اللي يسويه السوق كله،
سوينا أتمتة متكاملة، ونجحت التجربة.
الختام:
أنا اليوم عطيتك كل شيء، وشرحت لك وش سوينا بالضبط.
السؤال الحين:
هل عاجبك وضعك الحالي في الشركة وتبي تستمر مثل ما أنت؟
ولا
تبغى تصنع الفرق وتأخذ الكيكة الكبيرة لحالك؟
القرار عندك.
السوشيال ميديا...
نسبة ٩٠٪ من الشركات والمؤسسات يتعاملون مع السوشيال ميديا عن طريق:
نشر بوستات
نشر فيديوهات
إعلانات
والهدف منها التفاعل مع العملاء وبناء براند وسمعة.
وكل هذا صح ١٠٠٪.
لكن...
اسأل نفسك هذا السؤال:
هل فعلاً في عائد قوي منها؟
هل فعلاً لما تعطي وقتك وجهدك فيها، قاعد يجيك عائد يستاهل؟
خلنا نحسبها مع بعض:
تحتاج تسوي بوستات احترافية → راح تستعين بشركة، والشركة تأخذ منك مبلغ
فيديوهات؟ برضو مبلغ
إعلانات؟ برضو مبلغ
يعني قاعد تصرف أكثر من إنك تستفيد!
شوف، أبيك تركز معي هنا وتحط تركيزك كامل عندي:
فيه شركة، ما راح أذكر اسمها ولا القطاع، لأن التقنية اللي استخدمناها تنفع لجميع القطاعات.
جلسنا معهم، فهمنا المشاكل، وسمعنا منهم، وأخذنا كل شي بعين الاعتبار.
دار بيننا النقاش، وهذه كانت أبرز المشاكل:
صحيح عندهم تواصل اجتماعي، لكن التفاعل ضعيف جدًا
القطاع اللي هم فيه فيه حركة عملاء بشكل يومي
البوستات والفيديوهات ما قاعدة توصل للعملاء المستهدفين
وهذا طبيعي جدًا، لأنهم مش لحالهم في السوق...
في آلاف الشركات تنشر كل يوم بوستات وفيديوهات!
السوشيال ميديا تضخ يوميًا فوق مليار منشور ومقطع فيديو...
بكل صراحة، تقدر تقول إنها لعبة القمار في لاس فيغاس.
اصبر، تحملني شوي، هذه قصة حقيقية وودي أمشي معك خطوة بخطوة.
اللي سويناه كان كالتالي:
أولاً: جمعنا معلومات المنافسين
بياناتهم واضحة، وصرنا نعرف عنهم:
اسم الشركة
الموقع الإلكتروني
حسابات السوشيال ميديا
ونوع المحتوى اللي ينشرونه
اتفقنا مع الشركة إنهم يستمرون في نشر البوستات والفيديوهات فقط من باب التفاعل،
حتى لو ما جابوا عملاء… على الأقل في حركة على الحساب.
لكن إحنا ركزنا على بناء نظام أتمتة متكامل:
وش سوينا بالتفصيل:
كتبنا نص (هوك) جبار لجذب العملاء من أول سطر
صممنا لهم صفحة هبوط احترافية هدفها اتخاذ القرار، فيها فيديوهات، عروض، ونقاط إقناع
وفرنا تجربة متكاملة داخل الصفحة، حتى الرد على استفسارات العميل تتم بدون تدخل بشري
نظام تسجيل تلقائي: يدخل العميل اسمه، رقمه، وإيميله → تنحفظ البيانات وتتحول مباشرة إلى فريق خدمة العملاء
بعد التسجيل، يتم متابعة العميل تلقائيًا عبر الإيميل والواتساب
نرسله تذكيرات، ونغريه بالخدمة، كل هذا بشكل مؤتمت بالكامل
ليش كل هذا؟
لأن الهدف الأكبر... مو بس جذب عملاء.
بل نستهدف جمهور المنافسين مباشرة، ونأخذ منهم العملاء اللي أصلاً مهتمين بالخدمة.
قوة الفكرة:
قاعد أضرب بشكل دقيق في جمهور مستهدف جاهز
ما أسوّق للناس عشوائي
أوصل لناس تتابع المنافسين، مهتمة فعلاً بالخدمة أو المنتج
يعني بدل ما أصرف آلاف عشان أوصل لجمهور جديد،
أنا قاعد أوصل لجمهور جاهز، لكنه بس ما شاف عرضي.
مو إعلان عادي يمر عليه ويتجاهله...
الرسالة توصله داخل : "تبي تعرف؟ تواصل معنا، وراح أعطيك السر."
ويقراها بنسبة عالية!
أتمتة 100٪ بدون تدخل يدوي
والنتيجة: تفاعل أكثر من 3 إلى 5 مرات مقارنة بالإعلانات التقليدية.
النتائج:
زاد عدد التفاعل
زاد عدد العملاء اللي اتخذوا قرار فعلي
الشركة صار عندها قاعدة بيانات ضخمة
صار عندهم انشغال حقيقي في متابعة العملاء المهتمين
السؤال الأهم:
هل الشركة اشتغلت على إعلانات تقليدية؟ لا
هل صرفت آلاف الريالات؟ برضو لا
الموضوع بسيط جدًا…
شغلنا مخنا، وفكرنا خارج الصندوق.
بدل ما نمشي في خط واحد ونكرر اللي يسويه السوق كله،
سوينا أتمتة متكاملة، ونجحت التجربة.
الختام:
أنا اليوم عطيتك كل شيء، وشرحت لك وش سوينا بالضبط.
السؤال الحين:
هل عاجبك وضعك الحالي في الشركة وتبي تستمر مثل ما أنت؟
ولا
تبغى تصنع الفرق وتأخذ الكيكة الكبيرة لحالك؟
القرار عندك.
رغم أن كل الشركات تقريبًا صارت على السوشيال ميديا، إلا أن الأغلب ما زال يركّز على الظهور… مو على النتيجة. كل يوم تنزل بوستات وفيديوهات، لكن التفاعل ضعيف، والعملاء؟ ما يوصلون. الفرق الحقيقي اليوم تصنعه الشركات الذكية… اللي ما تكتفي بالنشر، بل تبني نظام يستهدف الجمهور ويحوّل المهتمين إلى عملاء فعليين
السوشيال ميديا...
نسبة ٩٠٪ من الشركات والمؤسسات يتعاملون مع السوشيال ميديا عن طريق:
نشر بوستات
نشر فيديوهات
إعلانات
والهدف منها التفاعل مع العملاء وبناء براند وسمعة.
وكل هذا صح ١٠٠٪.
لكن...
اسأل نفسك هذا السؤال:
هل فعلاً في عائد قوي منها؟
هل فعلاً لما تعطي وقتك وجهدك فيها، قاعد يجيك عائد يستاهل؟
خلنا نحسبها مع بعض:
تحتاج تسوي بوستات احترافية → راح تستعين بشركة، والشركة تأخذ منك مبلغ
فيديوهات؟ برضو مبلغ
إعلانات؟ برضو مبلغ
يعني قاعد تصرف أكثر من إنك تستفيد!
شوف، أبيك تركز معي هنا وتحط تركيزك كامل عندي:
فيه شركة، ما راح أذكر اسمها ولا القطاع، لأن التقنية اللي استخدمناها تنفع لجميع القطاعات.
جلسنا معهم، فهمنا المشاكل، وسمعنا منهم، وأخذنا كل شي بعين الاعتبار.
دار بيننا النقاش، وهذه كانت أبرز المشاكل:
صحيح عندهم تواصل اجتماعي، لكن التفاعل ضعيف جدًا
القطاع اللي هم فيه فيه حركة عملاء بشكل يومي
البوستات والفيديوهات ما قاعدة توصل للعملاء المستهدفين
وهذا طبيعي جدًا، لأنهم مش لحالهم في السوق...
في آلاف الشركات تنشر كل يوم بوستات وفيديوهات!
السوشيال ميديا تضخ يوميًا فوق مليار منشور ومقطع فيديو...
بكل صراحة، تقدر تقول إنها لعبة القمار في لاس فيغاس.
اصبر، تحملني شوي، هذه قصة حقيقية وودي أمشي معك خطوة بخطوة.
اللي سويناه كان كالتالي:
أولاً: جمعنا معلومات المنافسين
بياناتهم واضحة، وصرنا نعرف عنهم:
اسم الشركة
الموقع الإلكتروني
حسابات السوشيال ميديا
ونوع المحتوى اللي ينشرونه
اتفقنا مع الشركة إنهم يستمرون في نشر البوستات والفيديوهات فقط من باب التفاعل،
حتى لو ما جابوا عملاء… على الأقل في حركة على الحساب.
لكن إحنا ركزنا على بناء نظام أتمتة متكامل:
وش سوينا بالتفصيل:
كتبنا نص (هوك) جبار لجذب العملاء من أول سطر
صممنا لهم صفحة هبوط احترافية هدفها اتخاذ القرار، فيها فيديوهات، عروض، ونقاط إقناع
وفرنا تجربة متكاملة داخل الصفحة، حتى الرد على استفسارات العميل تتم بدون تدخل بشري
نظام تسجيل تلقائي: يدخل العميل اسمه، رقمه، وإيميله → تنحفظ البيانات وتتحول مباشرة إلى فريق خدمة العملاء
بعد التسجيل، يتم متابعة العميل تلقائيًا عبر الإيميل والواتساب
نرسله تذكيرات، ونغريه بالخدمة، كل هذا بشكل مؤتمت بالكامل
ليش كل هذا؟
لأن الهدف الأكبر... مو بس جذب عملاء.
بل نستهدف جمهور المنافسين مباشرة، ونأخذ منهم العملاء اللي أصلاً مهتمين بالخدمة.
قوة الفكرة:
قاعد أضرب بشكل دقيق في جمهور مستهدف جاهز
ما أسوّق للناس عشوائي
أوصل لناس تتابع المنافسين، مهتمة فعلاً بالخدمة أو المنتج
يعني بدل ما أصرف آلاف عشان أوصل لجمهور جديد،
أنا قاعد أوصل لجمهور جاهز، لكنه بس ما شاف عرضي.
مو إعلان عادي يمر عليه ويتجاهله...
الرسالة توصله داخل : "تبي تعرف؟ تواصل معنا، وراح أعطيك السر."
ويقراها بنسبة عالية!
أتمتة 100٪ بدون تدخل يدوي
والنتيجة: تفاعل أكثر من 3 إلى 5 مرات مقارنة بالإعلانات التقليدية.
النتائج:
زاد عدد التفاعل
زاد عدد العملاء اللي اتخذوا قرار فعلي
الشركة صار عندها قاعدة بيانات ضخمة
صار عندهم انشغال حقيقي في متابعة العملاء المهتمين
السؤال الأهم:
هل الشركة اشتغلت على إعلانات تقليدية؟ لا
هل صرفت آلاف الريالات؟ برضو لا
الموضوع بسيط جدًا…
شغلنا مخنا، وفكرنا خارج الصندوق.
بدل ما نمشي في خط واحد ونكرر اللي يسويه السوق كله،
سوينا أتمتة متكاملة، ونجحت التجربة.
الختام:
أنا اليوم عطيتك كل شيء، وشرحت لك وش سوينا بالضبط.
السؤال الحين:
هل عاجبك وضعك الحالي في الشركة وتبي تستمر مثل ما أنت؟
ولا
تبغى تصنع الفرق وتأخذ الكيكة الكبيرة لحالك؟
القرار عندك.


Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations
Other Projects
Other Case Studies
Check our other project case studies with detailed explanations